اختلفت اراء الاباء والابناء .. فكل جيل يختلف عن الاخر...فجيل ابنائنا خرج ليجد مساحة اكبر من الحرية.. وعدم تقبل اى فكرة غير مقتنع بها.. عكس جيل الاباء الذى اعتاد السماع والطاعة بدون ابداء اى راى او سبب للمناقشة.!
وجيل الابناء هو جيل طفرة الاعلام بجمـــــــــــــيع انواعة من محمولات متطورة وانترنيت وتلفاز وحاسبات الية... مما وفر للابناء كم هائل من المعلومات المتنوعة فى حين ان الاباء لم يتمتعوا بتلك التقنية بل كان جل ما يستطيعون الوصول الية هو الجريدة اليومية المحدودة والمذياع!
حتىفى اسلوب التربيةفقد نشا الاباء على اتباع العادات والتقاليد والحفاظ عليها والطاعة واحترام الكبير بل وتقبيل يدة احتراما لة فى حين ان الابناء لايستطيعون اتباع هذة العادات او التقالييد حاليا خاصة.. بعد تفشي الطابع الغربى فى كل ما يحيط بنا فى الحياة تحت مسمى تمدن...!
وهنا نشا الصراع فلابناء يرغبون فى الحرية المطلقة فى حين ان الاباء يرغبون فى فرض نوعا من السيطرة للحفاظ على التراث وقيم الماضى.... الابناء يرغبون فى سماع الكليبات الصاخبة بل والخارجة واصبحت معهم فى محمولاتهم اينما زهبوا والاباءيفضلون كل ما هو قديم وهادىء
وهكذا الامر فى اختيار الملابس وتناول الطعام واحيانا فى اوقات النوم والاستيقاظ!ونشات الفجوة بين الاباء والابناء كالمعركة الباردة واصبح هم كل الابناء معرفة مشاكل الابناء واتفاصيل حياتهم اليومية حرصا عليهم وتكتم الابناء خوفا من ان تفكير الاباءومعتقداتهم لن يستطيع تفهمة ولا تفهم اراءة واسلوب تفكيرة ولن تستطيع ابدا حل مشاكلة التى علية ان يتولى حلها بنفسةمهما كانت النتائج وبعيدا تماما عن الاب وسيطرتة واراءة القديمة والتقاليد البالية التى يتعلق ويتمسك بهااااا....!
ويظل الصراع مستمر بينهم للابد ولكن...
عليهماتوفيق اوضاعهم على هذا المبداوالتعايش بسلام رغم هذا الاختلاف وللاباء ايها السادة رفقا بابنائنا الصغار.
وجيل الابناء هو جيل طفرة الاعلام بجمـــــــــــــيع انواعة من محمولات متطورة وانترنيت وتلفاز وحاسبات الية... مما وفر للابناء كم هائل من المعلومات المتنوعة فى حين ان الاباء لم يتمتعوا بتلك التقنية بل كان جل ما يستطيعون الوصول الية هو الجريدة اليومية المحدودة والمذياع!
حتىفى اسلوب التربيةفقد نشا الاباء على اتباع العادات والتقاليد والحفاظ عليها والطاعة واحترام الكبير بل وتقبيل يدة احتراما لة فى حين ان الابناء لايستطيعون اتباع هذة العادات او التقالييد حاليا خاصة.. بعد تفشي الطابع الغربى فى كل ما يحيط بنا فى الحياة تحت مسمى تمدن...!
وهنا نشا الصراع فلابناء يرغبون فى الحرية المطلقة فى حين ان الاباء يرغبون فى فرض نوعا من السيطرة للحفاظ على التراث وقيم الماضى.... الابناء يرغبون فى سماع الكليبات الصاخبة بل والخارجة واصبحت معهم فى محمولاتهم اينما زهبوا والاباءيفضلون كل ما هو قديم وهادىء
وهكذا الامر فى اختيار الملابس وتناول الطعام واحيانا فى اوقات النوم والاستيقاظ!ونشات الفجوة بين الاباء والابناء كالمعركة الباردة واصبح هم كل الابناء معرفة مشاكل الابناء واتفاصيل حياتهم اليومية حرصا عليهم وتكتم الابناء خوفا من ان تفكير الاباءومعتقداتهم لن يستطيع تفهمة ولا تفهم اراءة واسلوب تفكيرة ولن تستطيع ابدا حل مشاكلة التى علية ان يتولى حلها بنفسةمهما كانت النتائج وبعيدا تماما عن الاب وسيطرتة واراءة القديمة والتقاليد البالية التى يتعلق ويتمسك بهااااا....!
ويظل الصراع مستمر بينهم للابد ولكن...
عليهماتوفيق اوضاعهم على هذا المبداوالتعايش بسلام رغم هذا الاختلاف وللاباء ايها السادة رفقا بابنائنا الصغار.